Tuesday 21 June 2011

هههههههههههههههه لا حول ولا قوة الا بالله

يا عيال.. انتوا عاملين وقفة قدام المجلس العسكري؟ 
طب الداخلية عايزة تعرف مين بقى اللي داعي لها هههههههههههههههههههههههههه
صحيت الصبح لقيت الدكتور صفوت حجازي متصل بيا، كلمته فقال لي: هو انت عاملة مشكلة مع المجلس او داعية لوقفة ضده؟
قلت له: انا؟ 
قال لي: ما انا قلت كده برضه.. اصل احد مساعدين وزير الداخلية اتصل بيا وقال لي فيه وقفة قدام المجلس العسكري هو انت اللي داعي لها؟ فقلت له لا.. فقال لي طب نوارة اللي داعية لها؟ قلت له نوارة؟ ممكن حد من المجلس نفسه بس نوارة مش ممكن
فقلت للدكتور صفوت: لاااااااااااااااا حووووووول ولاااااااا قووووةةةةة الا بالله.... سبحان المعز المذل يا ربي، وهم يا عيني مش عارفين مين اللي داعي لها، وبيتصلوا بالناس يقولوا لهم: انت اللي عملت الصوت ده يا لئيم؟ خلاص بقى.. هم عايزين يعرفوا ليه؟ يسيبوا العيال هم حيروحوا ويرجعوا اخر النهار ولو استعوقوهم يدوهم ميسد
هههههههههههههههههههههه
لا بس جامدين يعني.. برضه مصممين يعرفوا، مش عشان حاجة، بس اهي معلومة
ممكن يخشوا على الايفينت.. انما هي الوقفة ليه؟ عشان حاجة معينة ولا مجرد انت مش لابس الطاقية ليه؟ 
قال وانا اللي مخضوضة وباقول الداخلية استعادت نفسها.. هههههههههههههههه يا عينييييييي

4 comments:

Anonymous said...

واضح جدآ انهم اتطورا يا مثبت العقل والدين يارب

qqq said...

لماذا التهكم و الاستفزاز، السخرية غير مقبولة، مما لا شك فيه إننى ضد مماراسات الداخلية و أعلم جيدا أنها لازالت بحاجة للتطهير و إن كنت أعلم جيدا أيضا أن تطهير الصف الثالث (لأنه قد تم النتهاء تقريبا من تطهير الصفين الأول و الثاني) مهمة شاقة تحتاج وقت وحكمة، كما أعلم جيدا أيضا أن الداخلية مؤسسة وطنية قد تم إفسادها على مدى ثلاثة عقود بمنهجية و على الرغم من هذا لم يعد مقبولا السخرية منها و إسقاظ هيبتها، ما ينبغي التركيز عليه هو بناية مؤسسات قوية مستقلة تراقب بعضها بعضا و تحول دون تغول احدى المؤسسات أو توحشها، نريد قضاء مستقل و صحافة حرة شريفة و برلمان قوي و هيئات رقابية مستقلة و رئيس ذا صلاحيات معروفة و مؤسسة دينية قوية قادرة على أن تقدم رأي الشرع بحيادية دون رهبة أو خوف، و فوق كل ذللك مجتمع مدني قوي و واع لا يمكن استغفاله أو الضحك عليه يستند لقيم العدل و المساواة و تكافؤ الفرص المستمدة من معتقاداتنا الدينية و ثقافتنا الوطنية لا ثقافة الغرب، نريد تأسيس منظومة سياسية قادرة على تجديد دماءها و تطهير نفسها، هذا ما نريد و ليس أي شيئ اخر، الشرطة في النهاية مؤسسة وطنية انحرفت كثيرا و تحتاج للعلاج و ليس الهدم. تعبتيني كالعادة منك لله.

عائشة said...

ربنا يهد قواهم كمان وكمان ويخلصنا من كل جبار ظالم وما نقابلش منهم غير نوعية البطران اللي راح شهيد المبادئ والاخلاق والالتزام

حسن محمد على said...

حكما بالسوابق ,واستقرائا لتفكير المجلس سيتم تحويل نوارة للنيابة العسكرية التى ستحولها لمحاكمة عسكرية سريعة ,حيث ستقضى المحكمة بتجنيدها - بالعافية -وذلك لحلق شعرعا ,جزاء لها وردعا لأمثالها من الناشطين .